كتاب أخبار الزمان، تحميل كتاب أخبار الزمان pdf، قراءة كتاب أخبار الزمان وعجائب البلدان pdf، اخبار الزمان ومن أباده الحدثان pdf، يتحدث الكتاب عن صناعة التاريخ المستقبلي حجمه 4.74 ميجا بايت، تم اصداره في 01 أبريل 2007، فيما تبلغ عدد صفحاته 276، من تأليف أبي الحسن بن الحسين المسعودى، نرفق لكم النسخة الالكترونية كاملة التي تتحدث عن الحضارات وما يحمله الكتاب من قصص ومؤلفات وحكايا وأحاديث وردت عن عهد الصحابة في اخبار الزمان.
تحميل كتاب أخبار الزمان
هناك اصل آخر في الكتبة التيمورية كثر فيه الحذف والبتر وكنث الورقة الاولى منه قد ضاعت فأكلها احد الناسخين فدل على سوء،
علمه ورأيه وعدم امانته.
وهذه النسخة محفوظة تحت رقم ٩١٤ تاريخ وهي كثيرة الخطأ ولم أعتمد عليها الا قليلا بل قد تركت الاعتماد عليها عندما قاربت منتصف الكتاب
لكثرة ما فيها من الخلل والتحريف والنقص وقد رمزت على ما انتفعت به منها .
يمكنك تحميل الكتاب من هنا
تحميل كتاب أخبار الزمان pdf
وقد اعتمدت فها م جاء فيه من اخبار مصر وملوكها على تاريخ القرماني
المسمى بأخبار الدول واثار الأول لأبي العباس احمد بن يوسف بن احد الدمشقي الشهير بالقرماني
وقد طبع في مدينة بغداد سنة ١٢٨٧ .
و لاحظت انه اطلع عل نسخة من اخبار الزمان ، لأنه يذكر حوادث وأخبار بنصوصها وعبارها وألفاظها الا انه اختصر .
وقد أفاد هذا الكتاب كثيرا في تصحيح بعض الاسماء،
وكشف بعض ما تمت قراءته ولا سيما تلك الصفحات الي حدث بها الارتجاج أثناء التصوير الشمس في باريس.
كتاب أخبار الزمان وعجائب البلدان
وهو يحدثنا انه في سنة ٣١٤ في فلسطين وفي انطاكية ، وظل بعد ذلك متنقلا بين العراق وسوريا ومصر عل أن جل ما ورد عن
إقامته في مصر .
فهر يحدثنا بعد انه آن في سنة ٣٩ قد أم تأليف كتابه مروج الذهب في فسطاس بمصر.
قراءة كتاب أخبار الزمان وعجائب البلدان pdf
على سبيل المثال، ويذكر كذلك انه كان يشتغل بوضع النسخة الاولى من كتاب التنبيه والاشراف في الفسطاس نفسه ، م في سنة ٤٩ زاد فيها وأصلحها .
ويظهر مما ذكره من الكتب التاريخية في مدر كتابه / الذهب )
والتنبيه، والاشراف ٠ ان المكتبة العربية التاريخية في عمره كانت غنية حد ٢، عامرة بالمؤلفات / فقد أورد فييا عددا وفيرا من اسعاء الكتب / اسماء المؤلفين .
كتاب أخبار الزمان ومن أباده الحدثان pdf
علاوة على ذلك، يذكرون انه توفي سنة ٤٥ وبعض يقول في ٤٧ والحطب
يسير ، لكنه يعل حين نذكر ان ذلك العال المؤرخ الكبير الذي عاش منياً
بالعلم وبالعلماء وبالتاريخ والمؤرخين أهمله التاريخ ) ول يذكر المؤرخون شيئاً من نعوته ، ولا من تاريخ طفولته او حياته.
ألتعليقات