تحميل رواية لماذا انا جميلة كاملة pdf، القراءة غذاء للروح والعقل ، مما يجعلها إحدى الهوايات الأكثر شعبية بين الناس حول العالم ، وتعد طباعة الكتب من أهم الصناعات في العالم ، وتشارك في توظيف ملايين الأشخاص في بعض أنحاء العالم. العالمية. ما يقرأه الإنسان يزيد ثقافته ومعرفته يمكن لعشاق القراءة السفر بين البلدان المختلفة ومعرفة كل شيء عنها من خلال الكتب. توفر القراءة أيضًا للناس معلومات تتيح لهم تعلم الكثير عن العصور القديمة وطبيعة الحياة الاجتماعية والسياسية ، فضلاً عن كيفية عيش الناس وأمتهم. يبدو أن القصص الخيالية تعيش فيه.

تحميل رواية لماذا انا جميلة كاملة pdf

يمكنك على سبيل المثال تحميل الكتاب من هنا رواية لماذا انا جميلة pdf

عمار: فتاة جميلة جدا. الاسم علي معصومي. فتاة لطيفة وجميلة تبلغ من العمر
20 عامًا لم تتخرج رغم ذكائها ، ولكن بسبب وفاة والديها ، وبعد وفاة والديها ،
انتقلت للعيش مع عمها. مثل سلاسل الشمس ، لكنها كانت محاطة بهذه
السلاسل الحريرية تحت حجابها ، ولها عيون واسعة لم تستطع تحديد لونها ،
“تتغير حسب مشاعرها” ، أي عندما تكون غاضبة ، أصبح اللون أخضر فاتح ،
وعندما كانت سعيدة ، تحولوا إلى اللون الأزرق الغامق ، وعندما كانت حزينة ،
تغيروا إلى أي لون. لونها زيتوني فاتح ، وعندما تشعر بالألم يتحول لونها إلى
زيتون غامق ، ولها أنف صغير وشفاه كرز صغيرة ، وجسم نحيف ومثير ، وقصة
قصيرة. نظر إليها عمها ، الذي يجب أن يكون لحمه ودمه ، بشهوة واضطر إلى
بيعها أكثر من مرة ، لكنه تراجع عن الفكرة لأنه أراد بيعها لمن يدفع أكثر.

شاهد أيضاً تحميل كتاب فكر تصبح غنيا pdf

تعريف بشخصيات الرواية

أدهم: شاب يبلغ من العمر 25 عامًا ، رغم صغر سنه ، تمكن من إثبات
نفسه في عمله ، درس في كلية الشرطة ، وبعد التخرج عمل في قوة
الشرطة ونجح في اجتهاده وانضباطه. أنه ارتقى إلى (رائد) ، شخصيته
جادة وعصبية ، لكن مع من يحبهم يصبح مبتهجاً. ويمتلك مع أصدقائه
جسم رياضي وشعر حريري يصل إلى رقبته وبشرة ناعمة ونضرة. أسميها
بصاق الشمس ، عيون منتفخة ، مظلات بلون العسل ممزوجة بالزيتون
ورموش كثيفة وجميلة حقًا ، كتلة من الجاذبية ، تعيش بمفردها. توفي
والده بعد طلاق زوجته التي هربت مع عشيقها تاركًا وراءه ابنًا بكى
على فراق أمه وفقدان هذه الحنان الأموي ، من بين كل هذه الصفات ،
لكنه كان ساحرًا للمرأة. العلاقات مع النساء من مختلف الأشكال والفئات.

قراءة رواية لماذا انا جميلة

حازم: صديق أدهم المقرب ، لقد كانا أصدقاء منذ أن كانا في الجامعة
وأصبحوا أيضًا زملاء وترقوا إلى الدرجة (الكبرى) معًا. في الشرق المظلم
والقمح ، تعيش عائلته في الخارج ولا يتفقدونه إلا عبر الهاتف ، كل ما
يهمهم هو المال ، ويعيش مع جدته وتعتني به منذ الطفولة حتى أصبح رجلاً.
سناء: والده ريم ، وهي سيدة قوية أحيانًا ومحبة أحيانًا. هي لا تستطيع
معرفة شخصيتها. عمرها 56 سنة. لديها شعر أسود مع بعض الخصلات
البيضاء وأصبحت ملامحها تحت تلك الخطوط. تدل على كبر سنها وتحب
ابنتها كثيرا ولكنها لا تحب قمر بسبب عمها وتحاول ابعاد ابنتها قدر المستطاع.

رواية لماذا انا جميلة الفصل الأول

ريم: جار قمر وصديقتها لديها بشرة قمح عمرها 22 عاما ،
عيون عسلي واسعة ورموش كثيفة ، شعر يصل إلى نصف الظهر ،
أسود مع خصلات بنية ، جسم نحيف ومثير ، طويل وتعيش مع
والدتها بعده. وفاة والدها منذ 10 سنوات
أسماء: جده “حازم”. تبلغ من العمر 70 عاما رغم كبر سنها لكنها تحافظ
على صحتها وجسمها. يحب حفيده كثيرًا ويريد دائمًا رؤية الفتاة التي
تسرق قلبه. تحب “أدهم” لأنه عاش معهم كثيرًا بعد وفاة والده ، لذلك كادت تربيته أيضًا.

رواية لماذا انا جميلة الفصل الثاني

كانت تحمل زجاجات من النبيذ وتحملها إلى الطاولة التي أخبرها عمها عنها ،
ولكن عندما ذهبت إليها وجدت رجلاً أمامها بدا أن ملامحه تبلغ من العمر ثلاثين
عامًا تقريبًا ، وكانت نظرته عليها. كانت هناك نظرات شهوانية ورغبة في هذا
الجسد المثير ، فقد ابتلعتها عينيه رغم الملابس المتواضعة التي كانت فضفاضة
على جسدها والأقفال التي وضعتها تحت حجابها ، وظهوره جعلها تشعر بالاشمئزاز
أيضا ، ضع الزجاجات جانبا وانطلق ، لكنها شعرت بيده على معصمها.

رواية لماذا انا جميلة الفصل الثالث

ثم جرها خلفه إلى غرفة ، عندما نظرت إليها ، كانت هناك علامات الصدمة والذعر ،
كانت الغرفة عبارة (مرتبة في منتصف الغرفة ، وعلى أطرافها روابط سميكة. وبعض
قطرات من الدم الجاف عليها ، وعلى جدران الغرفة التي لبسها ، أدوات تعذيب تجعل
جسدك يرتجف بقوة ، كانت مثل غرف التعذيب أم أنها حجرة تعذيب حقًا) نظرت إليه
في رعب ، أمسكت بها ورميتها بقوة على السرير وربطتها بالسرير وهي تصرخ
وتتوسل لتركها ، وعندما انتهى من تقييدها ، أزال ملابسها من جسدها ليبدأ
حفلة تعذيب لها ومتى. أمسكها بالصراخ وشعر بداخله بمتعة غريبة وعندما شعر
بفقدان وعيها قام باغتصابها في المرحلة الأخيرة من هذه الحفلة!