رواية غمرة عشقك دهب عطية الفصل السابع عشر

بصراحة يا سمر ، إذا لم تكن يدك هي التي تفسد هذا الحرير ، فأنا أنا
لقد حان الوقت للاستلقاء على السرير … “ضحكت بشكل شرير
هي دائما تعاني من آلام في الظهر وذلك بسبب المعاناة في
الماضي …… قبل الزواج من ماهر.
وأصبحت امرأة ، ليس فقط أي امرأة … بل هي
(رزان الشافعي) صاحبة أشهر (مركز تجميل).
للمرأة الفخمة التي لها مكانة عظيمة وشهرة
في مجتمع المخملية ، هم فقط هم أو أزواجهم …
ابتسمت لها سمر بهدوء ، ورغم أنها لم تستطع رؤية
ابتسامتها ، استمرت بهذه الابتسامة اللطيفة …
“لما غلبك الشر يا هانم … ولماذا تسكن في البيت؟
من سينجز المهمة وحده … ”

رواية غمرة عشقك الفصل الثالث عشر

تنهدت رزان بتعب …
“العمل؟ … .. أعني ما يفترض بي أن أفعله … لا يمكنني
الحصول على التطعيم في المكتب حتى نهاية اليوم …….
“إلى جانب ذلك ، فإن وجودك مهم … إنه أموالك … وبصراحة ،
المال الضائع يعرف السرقة … لذا احرص على أكثر من
هذا هو قلقي … ”
حركت رزان رأسها في ارتباك وهي تحاول النظر إليها …
“كنت بحاجة لشيء في صالون التجميل ياسمار …”
“لا شيء يجب أن يحدث لتوخي الحذر … توخي الحذر هو أيضًا واجب …”
أومأت إليها وقالت بهدوء….
“هل ستحل محل هلا أو عفاف اليوم؟”
“لا ، سأذهب غدًا لأن هناك أحدًا من درجاتنا المنخفضة ،

تحميل رواية غمرة عشقك دهب عطية الفصل ٢٥

نحن هنا للتدليك والسيدة سارة موسياني.”
أجلس حتى الساعة الرابعة لأقوم بعمل … ”
اتسعت ابتسامة رزان كما قالت….
“البقعة يسألون عن اسمك سامر .. برافو لك”.
سمر قالت للتو …
“أمل يحنم عشر أيام … أنا معكم منذ أكثر من عشر سنوات …”
أومأت رزان برأسها وسكتت ، فيما كانت سمر ما زالت تفرك
ظهرها برفق وخفة .. وبعد فترة سألت رزان باهتمام …
“صحيح يا سامر ، لقد نسيت أن أسألك إذا كنت قد انتقلت إلى المنزل الجديد….
أومأت برأسها وقالت لها …

رواية غمرة عشقك دهب عطية الفصل الرابع

شارعان فقط ….. ولكن مرة أخرى ، أفضل حجة هي أنها كذلك
ممتلكاتنا ليست إيجارًا وإحسان حجة جلبتها من صام. لم اعمل.
تركت والدتي بيتا باسمها …… فسبحان الله. لقد خلصنا … من أجل الله.
تحقق من مقابلة سمر …
“أنا لا أعرفه ، أعني ، إنه جار … أتمنى أن أكون من صنعتني
طلب فتاحة باسمي و رويال بيوتي سنتر ماعدا
إذا كنت أعرفه وكنت مستعدًا ، فلن تكون هناك حجة على عمله …
شفت سمر عينيها بالخجل والحزن وهي تعلق….
“أنا آسف ، ماذا تقصد بما قلته …”
وماتت رزان من أجلها وهي حفار مع الكفن… ..
“لم يكن الأمر كما لو سمعت الحجة … أنا هو الحال.
لقد أصبت بالكثير من الخرف مع أي شخص … ولم أكن أعرف لماذا … ‘.
أومأت سمر بخجل …