تحميل رواية شظايا الجليد كاملة pdf، إنها ليست شائعة وليست آخر أفراد عائلتها بل ليس لها فصيلة ولا جماعة ولا قطيع انها ليست ملكا لاحد استثنائي لم يسبق له مثيل انها فريدة من نوعها في هذا العالم ، لم يكن عليه أن يكون مثلها قوي ، حارق كالنار ، بارد كالثلج. لم يكن الظلام والنور في أي مكان آخر. لديك قدرات لا يعرفها أحد. لكنها نتاج كائنين متناقضين لم يكن مقدرا لهما أن يكونا معًا وكان لعصيان القدر ثمن باهظ من بين كل تلك الوحدة ، والخوف ، والخطر ، والجري المستمر ، وغموض حياتها ، ظهر بهالته الباردة التي تُخضع أي كائن لسيطرته وقوته ورعبه دع القدر يرسم بخيط أحمر مسارين متقاطعين يسمى Ice Shards “كل الأفكار من مخيلتي ، أنا لا أقوم بتحليل الاقتباس أو الاقتباس ، وأي تشابه هو محض صدفة ، على الرغم من أنني أشك في وجوده”.

تحميل رواية شظايا الجليد كاملة pdf

في رأيي ، من أهم فوائد قراءة الروايات والقصص إثراء الخيال ، ويقول أينشتاين رواية-شظايا-الجليد رواية شظايا الجليد كاملة pdf
إن الخيال أهم من المعرفة لأن المعرفة فوق كل ما نعرفه الآن. يلهمهم لمحاولة
تحقيق هذا الخيال. لقد وجدت هذا المعنى في قراءة كتاب ميتشيو كاكو
The Physics of the Impossible ، والذي بدأ دائمًا في الحديث عن الاختراعات
أو الأشياء التي نراها مستحيلة ، مثل آلة الزمن وغيرها ، ويخبرنا كيف جاءت
الفكرة وغالبًا ما تحول إلى الروائيين الذين كتبوا سوابق العمر في القصص الفارغة.

شاهد أيضاً تحميل كتاب الامتحان عربى تانية ثانوى الترم الثانى 2022 pdf

قراءة رواية شظايا الجليد كاملة pdf

صوت قطرات الماء الصغيرة المتساقطة على النافذة ، وكأنه يتوسل للهروب
من هذا الهواء البارد ، يشبه سيمفونية بيتهوفن ، المليئة بالهدوء والاسترخاء.
كل ما تريده هو الوصول ، لكننا نشاهدها وهي تعاني. لا تقلق ، فقد يؤدي
ذلك إلى تشويه الداخل إذا سمحنا بذلك. أحب هذا المشهد ، يمكنني أن
أبقى على هذا النحو وأشاهده لعقود من الزمن دون أن أشعر بالملل.
كما هو الحال في أي حياة عادية ، هناك دائمًا شخص يقاطع لحظاتك الرائعة ،
تلك السيدة المجعدة ذات الشعر القصير والنظارات تغطي نظرة غاضبة حادة
إلي ، إنها معلمتي في الوقت الحالي وأنا الأسوأ الآن. صف تاريخ العالم … نعم ، إنه فصل أدب.

 شظايا الجليد 6

أنا أكرهها حقًا .. لا أعرف مقدار المعاناة التي أعانيها هنا ، إنها الأسوأ. وثق بي ،
بغض النظر عن المدرسة التي تذهب إليها ، ستجد واحدة من نسخ المعلمة آنا.
اسألني لأنني دخلت ثلاث عشرة مدرسة في الأشهر الستة الماضية. منشور جديد.
بعد ذلك قالت المعلمة ساخرة: “سيدة كانال ، هل نقطع لحظات تفكيرك ؟!”
أجبته بملل: “أنت”.
قالت ببرود: “خشنة كالعادة ، ألا تظن أنني لا أستطيع التحكم بك؟!”
“لا أفكر في أي شيء. هذه هي الطريقة التي أعامل بها جميع المعلمين ، أنت فقط تعطي أهمية كبيرة لذلك.”
قال المعلم بفارغ الصبر ، “الآن اخرج وخذ مقعدك.”

رواية شظايا الجليد جميع الفصول

بعد ذلك خرجت إلى المكتبة ، وألعن كل خطوة. دخلت فيه ووضعت
الكتب أمام أمين المكتبة حتى يتمكن من توجيه عينيه نحوي ،
متفاجئًا بعدد الكتب التي وضعتها.
تنفست بصعوبة قائلًا ، “أستاذ التاريخ …” ابتسم ، ضحكًا خانقًا ،
قبل أن أنتهي من القول ، “أوه نعم ، أنا آسف ، لكن عليك إعادة
الكتب إلى الرفوف … و فضلا.” لا تضعهم بالصدفة “.
تجعد حاجبه ، “إنها وظيفتك ، وليست وظيفتي”.
– أنا آسف ، لكن السيد كلايد طلب ذلك عندما أخذ الكتب من هنا. هو شرح.
لقد فوجئت بقول “سيد باغز ؟؟”
أجاب بابتسامة أخرى ضحكة خانقة: ـ مدرس تاريخ.
أغمضت عيني في غضب عندما تمتمت ، بعد ذلك “لقد شتم بلعنة إغريقية ، مروعة مثل شخصيته”.
لجعل أمين المكتبة يضحك بلطف ، بعد ذلك كان ينظر إليه بنظرة مخيفة ليؤذي
نفسه. التفت بائع الكتب إلى الرفوف ، مستشعرًا ابتسامة أمين المكتبة: “حظًا سعيدًا”.
يا له من حظ سيأتي لهذا السادي اللعين. بعد ذلك  أمضيت نصف وقتي
فراغي في إدارة الكتب ولم أنتهي من دون إيذاء أطرافي.

 شظايا الجليد 58

على سبيل المثال ذهبت إلى الزاوية السابقة للجلوس ، متعبًا أغلق عيني.
بعد ذلك لم أشعر بالنوم .. لكن هذه المرة لم أحلم .. من أجل
سعادتي. لكني أكلت نصيبي من البرد الذي أصاب أطرافي.
شعرت بالدفء ، لكنني لم أفتح عيني لفترة طويلة تقريبًا.
بعد ذلك شعرت بلمسات لطيفة على وجهي ، أعتقد أنني حلمت بحلم جميل لأول مرة.
لكن اللمسات سرعان ما اختفت ، وشعرت بالفراغ. فتحت
عيني ببطء وفركتهما ببطء. أين أنا؟
تذكرت ما حدث لـ Abs ، فقد كان شخص ما محظوظًا بما
يكفي للنظر إليه ، كان سترة جلدية سوداء كبيرة باهظة الثمن.
فهمت الأمر غريب .. من وضعه علي؟ لمن هذا؟ حركت
ساقي لضرب شخص ما.

الفصل السابع من رواية شظايا الجليد

نظرت إلى نفسي ، وعيناي تتسعان مندهشة ، كان الإسكندر
جالسًا أمامي ، وظهره متكئًا على أحد أرفف المكتبة ، وعيناه
مغمضتان ، وخصلاته المغطاة بالثلج تتساقط بحرية.
بدا وكأنه نائم يرتدي سروالا من الجينز الأسود وقميصا أبيض
فك الأزرار أولا وبدا أن السترة ملكه.
كيف وجدني؟ … يا له من سؤال غبي بالنسبة لهم أنه كان
بالذئب ، لكنه أيضًا ألف وألف ، وأن حواسهم تضاعفت أكثر من أي مستذئب عادي.
السؤال هو هل كان يبحث عني؟ ابتسمت ابتسامة على
شفتي ، وسرعان ما مسحتها. لا تبتسم ، أنت أقوى من كانا هذه.
اقتربت منه ببطء وبسهولة ، محاولًا عدم إصدار أي صوت.
جلست أمامه أنظر إلى وجهه .. اللهم يبدو بريئًا نائمًا يا جميلي.

تنزيل رواية شظايا الجليد كاملة

رفعت يدي إلى وجهه ، ولمست بأصابعي رموشه السوداء
الطويلة ، ثم شدتها باتجاه خصلات شعره لدفعها ببطء بعيدًا عن وجهه.
سرعان ما أضع يدي على فمي ، دون أن أضحك بشدة.
تنهدت بخفة ، وسحبت يدي عنه ، ونظرت إليه بهدوء لأنه
ربما وقع في حبي .. صحيح ، لم يقل بلسانه ، لكن أفعاله
توحي … أعني كل شيء. الشيء غير منطقي .. ولا يدور في رأسي أبدًا.
حدقت فيه من أعلى إلى أسفل والعكس صحيح وتنهدت
بارتياح وأنا أحرك رأسي يمينًا ويسارًا. أغمضت عيني خلف
الأزرار الثلاثة الأولى المفتوحة على قميصه.
وكان جسده أبيض ، ولعينا عندما كانت بشرته أكثر بياضا
من بشرتي .. لن أعلق. وماذا بعد ذلك بهذه الأزرار ، فتح
الزر الأول فقط ، لماذا هذا التطور السريع …
أضع يدي على فمي في حالة صدمة فهل يعني ذلك أنها
ستتطور لبقية الأزرار حتى تأتي بدون قميص ؟!